صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود ، شخصية فريدة لأنه شخص استثنائي متعدد الأفعال بسيرته العطرة كثير العطاء وصاحب مواقف إنسانية قبل توليه إمارة عسير”.
بل هو الرجل المناسب في المكان المناسب
حيث كل يوم يسجل إنجازا إلى إنجاز جديد في تطوير منطقة عسير بشتى مجالاتها، حتى أصحبت عسير من أفضل مناطق المملكة بإمارتها الناجحة.
يقف دائما بجانب المواطن في الحق وفي الإنسانية
الحديث عند الأمير تركي بن طلال يعني الثقة بالنفس، له صفات فريده محليا ودولية.
أمير عسير أو أمير أبها البهية.
اليوم نرى أبها بثوب جديد وأصبحت هي المنطقة السياحية الفريدة في المملكة متكاملة الخدمات وهذه بشهادة الزوار والمصطافين.
أنشأ هيئة تطوير عسير وأشرف عليها وعلى مشاريعها العالمية ،وشكل لجان عده في التطور السياحي وغيره بل هو العمود الفقري للتطوير منطقة عسير.
ولا نسى استراتيجية تطوير عسير تحت شعار قمم وشيم التي طلقها ولي العهد والتي تهدف الى تحقيق نهضة تنموية شاملة وغير مسبوقة بضخ اكثر من 50 مليار ريال للتطوير في منطقة عسير لتكون عسير وجهة عالمية طوال العام.
(سيرته الذاتية العطرة)
حصل الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود على البكالوريوس في العلوم السياسية، كما حصل على شهادة أكاديمية ساندهيرست الحربية البريطانية وشهادة كلية طيران الجيش الولايات المتحدة الأمريكية، وحصل الأمير تركي على دورات مدنية وعسكرية في مجالات القيادة.
وهو الممثل الشخصي للأمير طلال بن عبدالعزيز آل سعود رحمة الله ، ورئيس مجلس أمناء مؤسسة مينتور العربية للوقاية من المخدرات، ورئيس الهيئة الاستشارية لمباني الجامعة العربية المفتوحة، المشرف العام على مبادرة نلبي النداء الإنسانية.
له العديد من المبادرات الوطنية ومن أهمها: إتمام مساعي الصلح بين القبائل في قضايا القصاص، إضافة لمبادرات وطنية متنوعة كتجسيد ملحمة فتح الرياض من خلال مشروع بوابة الرياض، وترميم قصر العناقر التاريخي بثرمداء وغيرها.
(مواقفة الإنسانية الدولية )
أسس مبادرات إنسانية إغاثية كمبادرة نلبي النداء لإغاثة اللاجئين السوريين (حصل بموجبها على جائزة الشخصية العربية المتميزة في العمل الإغاثي)، وحصل على تكريم سمو أمير منطقة الرياض للمشاركين بمشاريع “مبادرة ثمين ” لتدعيم التراث العمراني بالمنطقة