لم تكن الدقيقة 99 شيء مستحدث في نهائيات الهلال فالهدف في هذا التوقيت سبقه أهداف
الجماهير الهلالية
تتذكر صاروخ
الاسطورة سامي الجابر
امام الشباب عام 98
وراسية المدافع جحفلي امام النصر 2015
والآن لسعه المدافع
البليهي ألذي قلب
موازين
موقعة الفرسان
هذا الهلال لاينتصر
حتى
يذوق الخصوم
المرارة ويجرع كارهه الخسارة
فلا تامن هذا الموج
العاتي ألذي يعذب
حتى جمهوره
الهلال خلال الموسم
خرج ببطولة أغلى الكؤوس
فابئ ان يخرج
خالي الوفاض رغم
لعبه ثلاث نهائيات
ولعل حاله يتعدل الموسم المقبل بعد التبديلات
سوا للمدرب أو الأجانب
أو حتى النجوم المحليين
فهناك عناصر جديدة
يحتاجها الأزرق
فرغم كل المصاعب
تجد الجماهير العذر
للإدارة في ماقدمه
نجوم بنو هلال هذا
الموسم
ولكن الموسم القادم
لن يكون هناك عذر
فعشاق الأزرق
يريدون التميز
والبطولات ومعانقة الذهب والارتقاء بالمنصات
فنهم الجماهير
لايشبع من الكؤوس
والميداليات
ولنا معاك يالازرق
قصه من حقيقة وخيال تتجدد
كل موسم
فافرح وابتهج يازعيم
ببطولة
استلمتها من الملهم وأنت
في احلك الظروف