لاشك أن الإنسان السليم مايبحث دومًا عن الأعتدال ،وهو يعني التوسط والتساوي والأستقامة وهذا ماتم سابقًا في 21 مايو 2017 من تدشين المركز العالمي لمكافحة التطرف (اعتدال) في الرياض عبر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان وبحضور الرئيس الأمريكي آنذاك دونالد ترامب وقادة الدول العربية والأسلامية ويعد المرجع الأول عالميا في مكافحة الفكر المتطرّف وتعزيز ثقافة الاعتدال،ويتميز بثقة الشعوب والحكومات في مواجهة أعداء الحياة، ومكافحة الفكر المتطرف، ونشر مبادئ التسامح والاعتدال والتأكيد على فرص السلام العالمي،ويقوم عليه نخبة من الباحثين والمتخصصين بتحليل المعلومات المتقدمة بالإضافة إلى امتلاك الدراية والخبرة والفهم الدقيق للجماعات المتطرفة وخصائصها الفكرية والثقافية ومحدداتها الاجتماعية والسياسية ويحظون بتعاون دولي وفق رؤية مشتركة لمحاربة جذور التطرف ونشر قيم التسامح والاعتدال،
ويملك المركز التفوّق التقني الغير مسبوقٍ
في مكافحة التطرف الفكري وأنشطته على ساحات مواقع التواصل الاجتماعي والإنترنت والإعلام بوجه عام،ورسالته الأسمى في المعمورة رصد وتحليل الفكر المتطرف واستشرافه للتصدي له ومواجهته والوقاية منه، والتعاون مع الحكومات والمنظمات ذات العلاقة
للمزيد وللتعرف أكثر زيارة الموقع الرسمي للمركز
https://etidal.org/