عند أي منجز هلالي تتواصل الحملات الغوغائية الممنهجة في تويتر وعبر وسائل التواصل الاجتماعي
ضد هذا المنجز
ليس إلا من باب الكراهية
لهذا الفريق البطل
فالازرق الذي شرف الوطن
بمشاركة عالمية لا مثيل لها وتحقيق فضية العالم
وتم استقباله استقبال الأبطال من قبل وزارة الرياضة وإقامة احتفالية من هيئة الترفيه
في يوم كبير يسجل بإسم الوطن وعمت الأفراح والسعادة لكل المجتمع
السعودي ومن يعشق السعودية خارج الوطن
اقلق هذا المنجز البعض فبدات الخطة التي تحارب هذا الهلال
فكان زعم هؤلاء الكارهين والحاقدين لتميز الهلال بان هذا ليس انجاز
فالمركز الثاني عالميا ليس بمنجز
ألم يعلم الكارهين بأن الوصافة هي عالمية
هم يعلمون لكنهم يتناسون
لقد اعماهم الكره والحقد
على اي تميز للهلال
فأصبحت البطولات الهلالية تزداد وتتوسع
وهم في مكانهم
يتعللون ويشككون
ويتالمون من هذه الانجازات
فلو اهتموا وعملوا
لانديتهم لتبدل حالهم
فهم يكرهون الناجح
اكثر من عشق وتشجيع
انديتهم
وافرح انت يا من تنتمي لهذا الكيان بالمنجزات الزرقاء
ولاتحزن على وضعهم
فهذا هو فكرهم فلن يتبدل وهذي هي مشكلته