رسمها شاعر المملكة العربية السعودية صاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز آل سعود حفظة الله.
حيث أن هنالك أهمية كبيرة للتراث وخاصة بيوم التأسيس حيث يساهم التراث المملكة العربية السعودية في تعزيز الرؤية للمملكة العربية السعودية وانتعاش التراث وخاصةً الاقتصادات المحلية التي أظهرت أهمية التراث وخاصةً للسياح والوفود من الخارج ،كما يساعد التراث على زيادة معدلات التنمية الحضارية في المملكة العربية السعودية وزيادة إقبال السواح وزيادة ورفع الخبرات المعرفية لدئ المجتمع والتي تساهم في تعزيز التنمية الإقتصادية والإجتماعية.
و يعتبر التراث معلقاتنا امتداد امجاد رمزاً للهوية السعودية وخاصة التي تميز وتحلئ بها صاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز آل سعود حفظة الله ورعاة
عراب الثقافة والشعر والأدب ، حيث مزج الشعر بالتراث الحضاري بالثقافة والفن والشعر وهو سموة الكريم رمزاً للثقافة والعلم ومدرسة للشعر وتنمية القدرات والمواهب والقدرات والذي جمع تلك الثقافة وسطرها بلوحة ورسمت بشعر وترصعت الكلمات الجوهرية بالتراثية لتحاكي عبق الزمان وتلامس الحاضر .
كماجمع الثقافة بالأماكن الثقافية والذي جعل التراث في تعزيز الروابط ما بين الماضي والحاضر والمستقبل، كما أنّه رسم التراث في هيكل المجتمع ليصبح أكثر سمواً ورفعة .
يحتل التراث مكانة مهمة في حياتنا ولأجيالنا لما له من رابط عجيب في زيادة التماسك الإجتماعي والمساعدة على تعزيز السلام ما بين الجميع وذلك من من خلال دوره في تعزيز الثقة والمعرفة المشتركة، كما وتعترف اليونيسكو بأهمية زيادة الوعي حول التراث، وإنشاء الوكالات والمؤسسات التي تزيد الوعي بين الناس بأهمية التراث من أجل المحافظة عليه.
كما وتشجع الباحثين من مختلف المناطق على استكشاف ملقاتنا امتداد امجاد لمعرفة تلك الحدث التأريخي للتراث الذي يعد واضخم عمل يجميع الشعراء والفانيين والملحنين والادباء والمفكرين والمغنيين علئ تلك الخشبة .