هناك العديد من النساء اللاتي قُمن بأعمال كبيرة في مجال التعليم الذكي حيث وضعت الأساس للعديد من التقنيات الحديثة، وأدخلت الكثير من الإبداعات الجديدة في هذا المجال ،كما يوجد عدد من المشاريع التي يقودها النساء في مجال الذكاء الاصطناعي الآلي، كمشروعات التعليم الذكي الجديدة والتطبيقات الذكية الجديدة.
على الرغم من ذلك، يظل التغيير الجغرافي والثقافي الذي يؤثر على المرأة في العمل كأحد الأسباب الرئيسية التي تشكل عقبة للنساء في الوصول إلى المناصب القيادية في الذكاء الاصطناعي الآلي.
تتطلع المرأة اليوم إلى التغلب على التحديات التي تواجهها في مجال الذكاء الاصطناعي، وتحاول الدخول في هذا المجال للحصول على فرص العمل المتنوعة والاطلاع على الأدوات الحديثة التي يمكن أن تخدم أهدافها الشخصية والمهنية. يشهد العديد من الشركات والمؤسسات الحكومية والأهلية زيادة كبيرة في التشغيل المشترك للنساء في مجال الذكاء الاصطناعي، ويتم العمل على تطوير البرامج التدريبية والدعم الذاتي لتعزيز المرأة في هذا المجال.