الأمير محمد بن سلمان انتصر للحق ..انتصر للعدل.. انتصر لبناء مستقبل عربي جديد
العالم بأسره ينظر إلى تلاميح وجهه التي ترسم مسار الشعوب بإبتسامة، تصنع أملاً مشرقاً لهذه الأمة التي انهكتها مآسي وصراعات وحروب الآخرين على أرضنا العربية
إن بقى لهذه الشعوب بلسمة الجراح فهي بتلك الابتسامة التي لا تغيب عندما أكتب أو أتكلم عن الإنسان الصادق والطيب ابن البيت الشريف صاحب حكمة وبلاغة وثقافة وفلسفة وذكاء يتقن علوم الحكماء مستمع بإصغاء متحدث لبق .
تحمَّل مسؤولية الأمة في ربيع شبابه لم يأتي الى المناصب العليا والمراكز تكليفاً بل كانت تأتي إليه تشريفاً استحق الزعامة بالتواضع ومحبة الناس الأمير محمد بن سلمان هذا الشاب الذي تخرج على يدي والده خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الذي له صولات وجولات من الحكمة والحنكة السياسية والحزم في وجه النفاق والحقد والتطرف الأخلاقي التي حاول أصحاب الأفكار والمشاريع الخارجية الفتنوية و التوسوعية التي تحلم عودة الإمبراطورية بزرعه في مناطقنا العربية ، زمن الصمت والظلام والظلامية والأحادية انتهى لغير رجعه.