صوت حادثني فقلت للزمن توقف،،،،،،
وضوء ظهر في عتمتي بعد توحد وانعزال طويل جعل الغيمات غنائي،،،،،،،
ضعت بين الأشخاش ، هربت وكأن المسافات مداد حروفي
وفي النهاية عدت اليك،،،،
لماذا أنت ؟
كيف لا أرى سواك ؟
المسافات بيننا تمثل خارطة وصف لما بين السماء والأرض
نظرت لأشيائي التي لا استطيع أن أتعامل معها الا بك ،،،،،،
خجلت من ضعفي ، من خساراتي الكثيرة أمامك ، خسرت من تجاوز مبدأ أنت فيه من يواجهني
هل يصنع القدر معجزته معي ، يتحقق حلمي الذي اثخنته الطعنات ويتحقق مالم أكن اتوقعه ،،،،
هل تكتمل قصيدتي ؟
هل أختم روايتي ؟
هل يزهر ربيع العمر ؟
هل يعود الحمام إلى هديله ؟
هل مات حرفي أم مات البعد
هل تنتهي الأسباب الى أن نلتقي،،،،،،،،
أم نفذت الأعذار وأقول ما أقساك يا قلب
أيها الغافي اشتقتك حد الغضب، واكتب على أطراف أصابعي كي لا أوقظ قلبي التعب
وطوفان الكلمات يتسرب من أصابعي