بقلم : بدرية ال عمر
بعد نجاح المملكة في مواقف لا تعد ولا تحصى في التطور والنمو السريع في جميع المجالات و الأندفاع نحو المعالي
لا بد من وجود أعداء وحاقدين من خارج الارض وربما حولنا أيضاً، لا يريدون التقدم والنهوض للمملكة العربية السعودية
تجدهم يوجهون الحرب ويفبركون المقاطع والصور حتى يصلوا لهدفهم المنشود وهو تدمير المجتمع السعودي وتدمير قيمه وأخلاقه،عن طريق مواقع التواصل حيث يبحثون بشتى الطرق عن الاساليب التي يستفزون بها الشارع السعودي
لا يخفى علينا جميعا بإن المملكة العربية السعودية هي قلب الوطن العربي والخليج وقبلة المسلمين ولإهميتها الإقتصادية و موقعها الاستراتيجي
لابد من وجود الأعداء الذين لا يتمنون نهوض المملكة العربية السعودية ولا رفعتها
“إذا لم يكن لك أعداء فأنت غير مهم ولا تشكل لهم خطراً”
ومن هنا تنطلق رؤيتنا وتنهض أمتنا لنكن
يدا واحدة لا يهزنا قول قائل ولا فعل فاعل.
ومن هذا المنطلق نحن يد واحدة الإعلام القمة التي تتصدر المشهد حيث هو الجندي الأول والفارس الملثم الذي يستطيع اختراق صفوف الأعداء
والشعب كافة صور منيع لهذه الأرض الطاهر.
وما نراه الآن يغني عن ألف كلمة
و الأقلام الأعلامية سيوف على رقاب الأعداء….
والشعب أحد العناصر الهجومية الأساسية
وتشهد بأفعالهم وأقوالهم مواقع التواصل
وما يحدث من القلب لأرض حماها الله بالقران
و سنة نبينا محمد ممثلة في دستور نستنير به حكومةً وشعبا ….