من منا لا يهتم بدور وزارة الإعلام صانعة المستقبل من خلال مؤشرات ذات نتاج يطمح الجميع في مصداقيتها وحياديتها في نقل المعرفة و عرضها على الجمهور ودعم الأنشطة الاتصالية لإبهار العميل فتكون تحت إطار العلاقات العامة دون الدعاية التي لها مجالاتها الخاصة .
ولكن قد ترتبط العلاقات العامة بالدعاية من حيث نشر مدى تحقق التأثير على الرأي العام هنا تحتاج لوقفة في إدارة المنظمة للإيجابيات وخلق سمعة طيبة وبين إدارة الأزمات ومدى تحري المصداقية والموضوعية مع وسائل الإعلام في الدعاية فترتبط بخدمة المجتمع .
نحن هنا نقترح تحويل جميع إدارات الإعلام في الوزارات إلى وزارة الإعلام بحيث تعمل إدارة العلاقات العامة بالمنظمات والوزارات على الجانب الإيجابي ورفع مستوى قياس رضا العميل فيتحقق التنافس بين إدارات الجهة أو الجهات فتخلق وزارة الإعلام إعلام جديد بقراءات مختلفة داعمة للمنشئات جميعا بموضوعية ومصداقية .
(
(
